okaz_online@
أوضحت أمانة منطقة عسير أن سد مربة تابع لوزارة البيئة والمياه والزراعة، مبينة أن الفاصل بين الشارع العام ومكان الخطر الذي يشكو منه الأهالي باستمرار يقع في وادي عتود الذي يعتبر من أكبر أودية تهامة.
وأقرت الأمانة ردا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «سد مربة عملاق يعزل القرى» في (2/8/1438)، بعدم إمكانية معالجة المزلقان، مشيرة إلى أنها زودت فرع الأمانة بمعدات لاستخدامها في فتح الطرق عند الطوارئ.
وكانت «عكاظ» نقلت شكاوى أهالي قرى مربة في عسير من الخطر الذي يداهمهم بعد أن عزلت مياه السد الكبير قرى عدة، وازدادت مخاوفهم حين غمرت المياه ضفافه، ما اضطرهم إلى هجرة قراهم تفاديا للخطر.
أوضحت أمانة منطقة عسير أن سد مربة تابع لوزارة البيئة والمياه والزراعة، مبينة أن الفاصل بين الشارع العام ومكان الخطر الذي يشكو منه الأهالي باستمرار يقع في وادي عتود الذي يعتبر من أكبر أودية تهامة.
وأقرت الأمانة ردا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «سد مربة عملاق يعزل القرى» في (2/8/1438)، بعدم إمكانية معالجة المزلقان، مشيرة إلى أنها زودت فرع الأمانة بمعدات لاستخدامها في فتح الطرق عند الطوارئ.
وكانت «عكاظ» نقلت شكاوى أهالي قرى مربة في عسير من الخطر الذي يداهمهم بعد أن عزلت مياه السد الكبير قرى عدة، وازدادت مخاوفهم حين غمرت المياه ضفافه، ما اضطرهم إلى هجرة قراهم تفاديا للخطر.